المعهد العالى للدرسات النوعية
إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين 998533747
المعهد العالى للدرسات النوعية
إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين 998533747
المعهد العالى للدرسات النوعية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المعهد العالى للدرسات النوعية


 
الرئيسيةبوابة بوابة بواأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
nemomando
عضو جديد
عضو جديد
nemomando


عدد المساهمات : 111
تاريخ التسجيل : 17/09/2009
العمر : 34
الموقع : عالنت

إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين Empty
مُساهمةموضوع: إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين   إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 2:14 am

في ظل اهتمام الأسر السعودية وانشغالها بتسجيل أبنائها في الجامعات والكليات بعد حصولهم على الشهادة الثانوية العامة لهذا العام ووسط مخاوف من انتشار وباء إنفلونزا الخنازير الذي طال بعض المشاهير، ووسط شائعات لتأجيل الدراسة للعام المقبل إلى ما بعد إجازة الحج والذي كان مقررا أن تبدأ بعد إجازة عيد الفطر المقبل وذلك كإجراء وقائي للحد من استفحال وباء إنفلونزا الخنازير وبالتزامن مع استلام طلبات اللقاح المضاد للمرض، حل رمضان في السعودية هذا العام بأجواء صيفية لامست فيها درجات الحرارة الـ45 درجة مئوية، وفي ظل هذه المخاوف والأجواء من المتوقع أن يكون شهر الصوم الحالي غير أشهر الصوم الماضية، حيث سيتحول ليل المدن السعودية إلى نهار بعد أن فضل السكان السهر حتى بعد الفجر وقضاء النهار داخل منازلهم ومكاتبهم التي سترفع فيها وتيرة التكييف والتبريد، كما سيجد المتسوقون فرصة لهم بعد العصر لشراء احتياجاتهم الرمضانية وتقطيع الوقت وتجنب التسوق ليلا نظرا للازدحام المتوقع على الأسواق ليلا.
ومع أن الأسر السعودية قد أزاحت من كاهلها صعوبة الدراسة في رمضان الذي حل للعام الثاني خلال الإجازة المدرسية، إلا أن الأجواء الحارة خلال شهر الصوم أصبحت هاجسا يؤرق هذه الأسر وتبحث عن حلول لتأدية هذا الركن من دون منغصات أخرى غير الدراسة في شهر الصوم.

وتنفس موظفو الدولة الصعداء بعد أن تقرر أن تكون ساعات الدوام الرسمي في القطاعات الحكومية السعودية خمس ساعات يوميا ابتداء من الساعة العاشرة صباحا، وحتى الثالثة بعد الظهر مما يعطي لهؤلاء الموظفين فرصة للجمع بين التزاماتهم الوظيفية والأسرية وواجباتهم الدينية خلال الشهر الكريم، ونجحت بعض الأسر في الوصول إلى تنظيمات داخلية استفادة من تعليمات طبية بخصوص نظام الغذاء في رمضان الذي سيخفف عن كثيرين المشكلات المترتبة على الصوم في أجواء حارة، كما أن البعض يرى في شهر الصوم فرصة لترك العادات السيئة لعل أهمها الإفراط في تناول الوجبات وممارسة التدخين.

فعلى صعيد الدراسة في رمضان قبل عقود، عانى الطلاب من الدراسة في رمضان خلال أشهر الصيف، وقد أجمع كثيرون ممن درسوا في هذه الأجواء على صعوبة ذلك بسبب قلة النوم وتعرضهم للعطش، كما أن تحصيلهم متدن، وفي السنوات الأخيرة سجل حضور الطلاب للمدارس غيابا وصل إلى 40 في المائة في كثير من المدارس، وهو ما جعل السلطات المسؤولة عن التعليم وفي ظل الأجواء الحارة التي سيكون عليها الشهر الكريم خلال السنوات العشر المقبلة تعتمد تقويما دراسيا يدخل بموجبه رمضان ضمن الإجازة المدرسية.

ومن المتوقع أن ينجح الآلاف من السعوديين والمقيمين في الإقلاع عن التدخين نهائيا بصورة فجائية من دون اللجوء إلى أساليب طبية أو علمية لمساعدتهم في ذلك في بلد يعتبر الرابع عالميا في نسبة المدخنين، وجاء هذا التوقع بعد أن سجل رمضان الماضي نجاحا لكثير من المدخنين الذين وجدوا هذه المناسبة الدينية فرصة للإقلاع عن التدخين من دون رجعة، حيث تساعد أجواء رمضان على تحقيق هذا المطلب الذي يمثل هاجسا لهم والبحث عن أساليب مجدية لترك هذه العادة. ويشير ناصر النافع، 54 عاما إلى أن لديه توجها جادا للإقلاع عن التدخين بدءا من شهر رمضان لهذا العام استفادة من أجواء الشهر الكريم حيث سيمتنع طواعية عن تناول السجائر في هذا الشهر الفضيل.

ويقول بدر السليمان، 47 عاما، إن مشكلة التدخين ظلت تؤرقه منذ سنوات ولم يتمكن من الإقلاع عن هذه العادة السيئة خلال ثلاثة عقود، هي عمره في مجال التدخين، لافتا إلى أنه قرر منذ قبل أسبوع من شهر رمضان الماضي ترك التدخين بصورة فجائية ومن دون أن يلجأ إلى أساليب للتقليل من تناول السجائر يوميا، معتبرا أن الأيام الثلاثة الأولى بالنسبة له كانت عصيبة، مشبها وضعه بطفل تم حرمانه من حليب أمه. ووجه السليمان رسالة إلى المدخنين، طالبهم فيها باستغلال هذا الشهر لترك أسوأ عادة يمارسها الإنسان ولا تتحقق فيها أي فائدة أو إيجابية، مشددا على أن الإرادة الصادقة عامل مهم في هذه المسألة. في حين يشعر «م.ع»، 40 عاما، بأنه ولد منذ العام الماضي فقط بعد أن قرر طواعية الإقلاع عن التدخين، مستغلا بذلك شهر رمضان، حيث وجد فيه الفرصة لتحقيق هذا المطلب بعد محاولات يائسة خلال العقدين الماضيين لترك هذه العادة، مشيرا إلى أنه اتفق مع صديق له أن يقلع عن التدخين بصورة نهائية مستفيدين من أجواء رمضان، وبالفعل نجح مع صديقه في عدم تناول أي سيجارة مع بداية رمضان العام الماضي، وذكر أنه يتصل بصديقه يوميا عبر الهاتف لمناقشته في وضعهما بعد القرار المفاجئ لترك التدخين والتشجيع على الاستمرار في ذلك، مشيرا إلى أن الخطورة في مثل هذا القرار كانت في الأيام الثلاثة الأولى، التي تعد المحك الحقيقي لتجاوز الصعوبات المترتبة على الإقلاع المفاجئ عن عادة التدخين وبداية زوال الأعراض الإنسحابية، مشددا على أن الإرادة الصادقة عامل مهم يجب أن يتوفر في كل من يرغب في الإقلاع عن هذه العادة السيئة. ولم تفلح محاولات البعض في الإقلاع عن التدخين، بعد أن انتهج أسلوبا مختلفا عن الآخرين، إذ لجأ إلى استخدام الشيشة بديلا عن السجائر، وأصبح مدمنا لرؤوس الشيشة بدلا من السجائر، حيث يتناول في الفترة التي تعقب الإفطار وحتى وقت السحور 3 رؤوس من الشيشة وهو ما يفوق أضرار عشرات السجائر.

وانشغلت ربات البيوت والعاملات المنزليات في تجهيز وجبات رمضان، إذ بادرن إلى حشو المعجنات وأبرزها السمبوسة ووضعها في المبردات لتجهيزها خلال أيام الصوم.

واستجابت بعض المنازل السعودية للتعليمات الطبية التي أطلقها مختصون بخصوص تعليمات الصيام والمأكولات الصحية في الإفطار والسحور، حيث أكد هؤلاء المختصون أن الصيام فرصة لتطهير الجسم من السموم بعد أن قضوا أشهرا في إعطاء فرصة للسموم للتراكم في أجسامهم بسبب المبالغة في الأكل أو التفريط في ممارسة عادة التدخين..

ويؤكد الدكتور جابر بن سالم القحطاني أستاذ العقاقير بجامعة الملك سعود على أن عملية إفراز السموم تستمر خلال الصيام بينما يقل دخول كميات جديدة من السموم، مما يترتب عليه انخفاض عام للسمية في الجسم، كما أن الطاقة التي عادة ما يستخدمها الجسم لإتمام عملية الهضم يعاد توجيهها إلى الجهاز المناعي ونمو الخلايا وعملية إزالة السموم، وينخفض العبء الملقى على جهاز المناعة بدرجة كبيرة ويرتاح الجهاز الهضمي من أي التهاب نتيجة نشأة الحساسية للطعام، كما تنخفض دهنيات الدم، فيصبح الدم أخف من ذي قبل ويزيد حجم الأكسجين الوارد إلى الأنسجة وتتحرك كرات الدم بكفاءة أكبر وتنطلق المواد الكيميائية المخزنة في الدهون داخل الجسم، كما يصبح وعي الإنسان بجسده وتذوقه للطعام وإحساسه بالجو المحيط أكثر إدراكا، مشددا على أنه وبسبب هذه التأثيرات للطعام فإن الصيام يساعد على أن يبرأ الشخص من مرضه بسرعة أكبر، كما يساعد ذلك على غسل وتطهير الكبد والكلى والقولون وتنقية الدم والمساعدة على فقدان الوزن الزائد والتخلص من الماء المتجمع والدفع بالسموم خارج الجسم وتنقية العينين واللسان بالإضافة إلى تطهير النفس.

واعتبر أن تناول الخضراوات والفواكه الطازجة النيئة والمأكولات الصحية سيجعل الصيام خفيفا على أجهزة الجسم، موردا تعليمات بخصوص المأكولات الصحية التي يمكن للصائم تناولها عن الإفطار والسحور حيث يرى الدكتور القحطاني أنه يفضل عند الإفطار تناول تمرتين فقط مع عصير الليمون الطازج مع شرب قليل من شوربة الشوفان وحبتي سمبوسة يفضل حشوها بالخضار وإعدادها بالفرن من دون قلي بالزيوت، مع أكثر من شريحة من السمك أو الدجاج المطبوخ أو المشوي وتجنب قلي ذلك بالزيت، وتناول العصائر من خلال كوب أو كوبين من عصير التفاح أو الأناناس أو البنجر أو الكرنب أو الجزر.

وحذر القحطاني من الإكثار من شرب القهوة أو الشاي، بل طالب بالامتناع عن تناولها نهائيا واستبدال ذلك بالنعناع أو الكركدية، لافتا إلى أهمية تناول كبسولتين من الثوم عديم الرائحة لدوره الكبير في قتل الجراثيم والفيروسات وتقوية جهاز المناعة وقدرته كمضاد للأكسدة، كما لفت إلى ضرورة شرب كميات من الماء النقي خلال ساعات الليل. وفي ما يتعلق بالمأكولات الصحية في السحور، حدد الدكتور القحطاني الفول والعدس كطبقين مفضلين في وجبة السحور مع إضافة البقدونس والطماطم والكمون وزيت الزيتون الخالص لهما والحرص على أكل الطبقين مع الخبز البني (البر بنخالة)، محذرا من تناول الخبز الأبيض أو السكر الأبيض والرز الأبيض والمكرونة، إضافة إلى أهمية تناول اللبن الزبادي منزوع الدسم أو قليل الدسم، مع شرب كوب من العصائر الطازجة كالأناناس والتفاح.

وباستثناء الأطعمة الرمضانية التي تتزين بها موائد الإفطار في رمضان التي ارتبطت شرطيا بشهر الصوم منذ خمسة عقود حتى اليوم وما زال السكان يحرصون على تناولها، لم يتبق من مظاهر رمضان في المدن السعودية الكبرى سوى حركة الشراء والبيع للمواد الخاصة بهذا الشهر، إضافة إلى الزحام المروري الذي أصبح سمة من سمات رمضان ليلا ونهارا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صقر العروبه
عضو خيالى
عضو خيالى
صقر العروبه


عدد المساهمات : 1578
تاريخ التسجيل : 28/10/2010
العمر : 31

إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين Empty
مُساهمةموضوع: رد: إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين   إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين I_icon_minitimeالإثنين فبراير 14, 2011 9:19 pm

تسلم ايدك على الاخبار دي إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين 236329 وبلاش تغلط في السعوديه بلاش احسن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إنفلونزا الخنازير وخريجو الثانوية وشائعات تأجيل الدراسة تطغى على مظاهر احتفال السعوديين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تأجيل الدراسة بالمدارس والجامعات في مصر لمدة أسبوع
» اتحاد الكرة يقرر رسمياً تأجيل مباريات الدورى
» عصير الليمون المحلى بالعسل يقي من أنفلونزا الخنازير
» أطباء مستشفى خليفة في أبوظبي ينفون إصابة شيرين بأنفلونزا الخنازير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المعهد العالى للدرسات النوعية :: منتـديـات المـرأة والأسـرة :: منتدى الصحة العامة-
انتقل الى: